عصمت بن موسى صاحبي. ولد حومة شعبية ، نشبهو بعضنا في برشة حاجات. كل وين نتقابلو مقاتل متع ضحك. ايامات الكلام يكوي ، و الفعل يجيبو ربي عصمت كان حاضر و يعارك ، على حق الزوالي ، حقي و حقك ، على خاطر عصمت قبل كل شي زوالي. ما دخلش للفن متع الشقانص ، و ما صورش بش يتشقنص ، اختار الحيوط كتب عليها آمالو ، همومو ، هموم اولاد المروج و الكبا ، الي سقاو ها الي يسميوها بلاد بدمهم و عرقهم و ما ربحو منها كان الع*** ... ماهوش واحل في السلفيين ، كل اللي تاجرو باحلام الزوالي حطهم في السيبل متاعو. مركز لافايات يشهدلو بالطرايح الي كلاهم نهار 12 و 13 جانفي ، و بآخر توقيفه كي توقفنا مع بعضنا اكتوبر الي فات. شوارع تونس تشهدلو اللي كل مرّه البلاد تنادي ولادها يهبطلها يجري ، قصبه و 15 اوت و كل مظاهرة ... عصمت ما يعرف كان البومبة يصور بيها الناس و البلاد ، و بدنو في المظاهرات ، و ضحكه بين اولاد حومه. شاف البولحية نهار كامل يرغيو و يزبدو تقول موتور كرهبة بش يتطرشق ، صورهم كيما شافهم. الناس الكل دارت عليه. عادي ، شاب و ولد حومة ، لحمتو ساهلة. بين الي يبرر استهداف الفنانين ، و بين الي كركرو الجبن ولا تقول ملزوز بش يوضح الي اللوحة ما تعجبوش و خايبة و ما عندهاش قيمة فنية. اللوحة مخدومة مليح و فنيًّا أمورها مريڨلة. غير ما اسهلها تقتل الفنان الشاب ، تقدمو قربان على خاطر لحمتو ساهلة. خسارة ما جاش لقبو "فاني" ، و ما عندوش لوبي يدافع عليه و حاسبلو حساب ، في الدعم و وسائل الإعلام. انا ما ننجمش نقبل صاحبي ، عبد نعرفو مليح ، يتلوّح قربان هكاكا ، في بلاصة غيرو. زيد اللوحة اللي خدمها (و شراتها وزارة الثقافة قبل ما تقلب الفيستة ، كيما عمل وزيرها في اكتوبر و سيب حزبو التقدمي بش ينجم يضمن بلاصة مع الرابحين) عجبتني ع الاخر. مانيش مسيب صاحبي ، و اللي يمسو يمسني.
mercredi 13 juin 2012
يحبوني نسب عصمت ، نسب ال****
عصمت بن موسى صاحبي. ولد حومة شعبية ، نشبهو بعضنا في برشة حاجات. كل وين نتقابلو مقاتل متع ضحك. ايامات الكلام يكوي ، و الفعل يجيبو ربي عصمت كان حاضر و يعارك ، على حق الزوالي ، حقي و حقك ، على خاطر عصمت قبل كل شي زوالي. ما دخلش للفن متع الشقانص ، و ما صورش بش يتشقنص ، اختار الحيوط كتب عليها آمالو ، همومو ، هموم اولاد المروج و الكبا ، الي سقاو ها الي يسميوها بلاد بدمهم و عرقهم و ما ربحو منها كان الع*** ... ماهوش واحل في السلفيين ، كل اللي تاجرو باحلام الزوالي حطهم في السيبل متاعو. مركز لافايات يشهدلو بالطرايح الي كلاهم نهار 12 و 13 جانفي ، و بآخر توقيفه كي توقفنا مع بعضنا اكتوبر الي فات. شوارع تونس تشهدلو اللي كل مرّه البلاد تنادي ولادها يهبطلها يجري ، قصبه و 15 اوت و كل مظاهرة ... عصمت ما يعرف كان البومبة يصور بيها الناس و البلاد ، و بدنو في المظاهرات ، و ضحكه بين اولاد حومه. شاف البولحية نهار كامل يرغيو و يزبدو تقول موتور كرهبة بش يتطرشق ، صورهم كيما شافهم. الناس الكل دارت عليه. عادي ، شاب و ولد حومة ، لحمتو ساهلة. بين الي يبرر استهداف الفنانين ، و بين الي كركرو الجبن ولا تقول ملزوز بش يوضح الي اللوحة ما تعجبوش و خايبة و ما عندهاش قيمة فنية. اللوحة مخدومة مليح و فنيًّا أمورها مريڨلة. غير ما اسهلها تقتل الفنان الشاب ، تقدمو قربان على خاطر لحمتو ساهلة. خسارة ما جاش لقبو "فاني" ، و ما عندوش لوبي يدافع عليه و حاسبلو حساب ، في الدعم و وسائل الإعلام. انا ما ننجمش نقبل صاحبي ، عبد نعرفو مليح ، يتلوّح قربان هكاكا ، في بلاصة غيرو. زيد اللوحة اللي خدمها (و شراتها وزارة الثقافة قبل ما تقلب الفيستة ، كيما عمل وزيرها في اكتوبر و سيب حزبو التقدمي بش ينجم يضمن بلاصة مع الرابحين) عجبتني ع الاخر. مانيش مسيب صاحبي ، و اللي يمسو يمسني.
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire